رسالة إلى وطني
الوطن العزير منذ اندلاع فتنة النكبة وما وصل اليه حال الوطن والمواطن من تردي في متطلبات الحياة طيلة 9سنوات لم نصنع شي سوى الموت والخراب لا جديد يذكر سوى العلم والنشيد من اجل هذا كانت نكبتكم والجدير بالذكر المواطن لم يعد يبالي اي انه اعتاد الامر ورضى بالواقع الاليم ولم تعد لديه طموحات بالعيش الكريم كما كان طيلة 42 سنة
منذ اندلاع الفتنة الكبرى في ليبيا لم اجد لها تسميه سوى هذه التسميه الفتنه الكبرى
توقفت جميع مشاريع الاسكان وعليها ترتب ازمة خانقه في السكن , الطلب اكثر من العرض مع ارتفاع اسعار السكن اصبحت الاسعار لا يستطيع عليها سوى تجار الحروب وسراق النكبه اما المواطن البسيط لا طاقه له على تحمل تكلفة بناء او شراء مسكن ولهذا لايوجد ضير من العوده الى المساكن القديمة التى سكنها الاجداد في حقبة المملكة حيث كانت مساكنهم من الصفيح وبعضهم سكن الكهوف
وحينها نكون قد حققنا العلم والنشيد والسكن كما كانت في السابق عليه يجب الانتباه لهذه الازمة التي تعصف بالمواطن البسيط وايجاد حلول في اسرع وقت هذه الازمة يترب عليها تاخر سن الزواج وتفشي الزنا ولعياذ بالله وانحراف كثير من الشباب والشابات واختلاط الانساب مع الغرباء عن الوطن اصبح الاجنبي يمتلك السكن والوظيفه المحترمه في المهن بشتى انواعها ايضآ يمتلك الليبية كا زوجه وعاملة لديه وكأنه احد ابناء الوطن وليس بغريب عنه وفي المقابل ابناء الوطن يشاهدون بصمت لا حيله لهم سوى الهجرة وترك وطنهم للغرباء او البقاء والموت بهدوء
الوطن العزير منذ اندلاع فتنة النكبة وما وصل اليه حال الوطن والمواطن من تردي في متطلبات الحياة طيلة 9سنوات لم نصنع شي سوى الموت والخراب لا جديد يذكر سوى العلم والنشيد من اجل هذا كانت نكبتكم والجدير بالذكر المواطن لم يعد يبالي اي انه اعتاد الامر ورضى بالواقع الاليم ولم تعد لديه طموحات بالعيش الكريم كما كان طيلة 42 سنة
منذ اندلاع الفتنة الكبرى في ليبيا لم اجد لها تسميه سوى هذه التسميه الفتنه الكبرى
توقفت جميع مشاريع الاسكان وعليها ترتب ازمة خانقه في السكن , الطلب اكثر من العرض مع ارتفاع اسعار السكن اصبحت الاسعار لا يستطيع عليها سوى تجار الحروب وسراق النكبه اما المواطن البسيط لا طاقه له على تحمل تكلفة بناء او شراء مسكن ولهذا لايوجد ضير من العوده الى المساكن القديمة التى سكنها الاجداد في حقبة المملكة حيث كانت مساكنهم من الصفيح وبعضهم سكن الكهوف
وحينها نكون قد حققنا العلم والنشيد والسكن كما كانت في السابق عليه يجب الانتباه لهذه الازمة التي تعصف بالمواطن البسيط وايجاد حلول في اسرع وقت هذه الازمة يترب عليها تاخر سن الزواج وتفشي الزنا ولعياذ بالله وانحراف كثير من الشباب والشابات واختلاط الانساب مع الغرباء عن الوطن اصبح الاجنبي يمتلك السكن والوظيفه المحترمه في المهن بشتى انواعها ايضآ يمتلك الليبية كا زوجه وعاملة لديه وكأنه احد ابناء الوطن وليس بغريب عنه وفي المقابل ابناء الوطن يشاهدون بصمت لا حيله لهم سوى الهجرة وترك وطنهم للغرباء او البقاء والموت بهدوء
Post a Comment
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)