فوائد الثوم الصحية للجسم والكبد على وجه الخصوص
يساعد في التقليل من مستوى الكوليسترول في الدم.
يساعد في التقليل من ضغط الدم ما يعني الحد من إحتمالية الإصابة بأمراض القلب المختلفة.
يحفز عملية إنتاج أكسيد النتريك الذي يعمل على توسعة الأوعية الدموية ما يساعد في منع الجلطات الدموية.
يمتاز باحتوائه على العديد من العناصر الغذائية التي تساعد في مكافحة الجراثيم والفيروسات المختلفة ومنها: الكالسيوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والسيلينيوم، بالإضافة إلى مركبات الكبريت وفيتامين C وفيتامين B6.
فوائد الثوم للكبد
للثوم فوائد عديدة للجسم عامةً وللكبد خاصةً، ومن هذه الفوائد ما يلي:
يعمل على تحفيز الكبد على أداء وظائفه ويساعده على طرد السموم، ويعود الفضل في ذلك لتركيبه الذي يضم كل من مركب الأليسين ومركب السيلينيوم حيث يساعد كلاهما في عملية تطهير الكبد من السموم ويحفزانه على الإفراز.
يساعد في الوقاية من الإصابة بمرض تليف الكبد وذلك بفضل قدرته على التقليل من نسبة الدهون الثلاثية الموجودة في الجسم والتي تعتبر أحد المسببات الأساسية لهذا المرض في حال زيادة نسبتها بشكل كبير.
أضرار الثوم على الكبد
على الرّغم من الفوائد العديدة التي تطرقنا إليها سابقاً فإن تناول الثوم بكميات كبيرة غير مدروسة له أضرار عديدة قد تتحول إلى أعراض صحية خطيرة مع مرور الوقت، حيث أنه يعتبر في كثير من الأحيان مثبطاً لعمل العلاجات التي يأخذها مرضى الإيدز ومسبباً للحساسية والطفح الجلدي، أما عن تأثيره السلبي على الكبد فيتمثل في ما يلي: أن تناوله بكميات تزيد عن الحد المطلوب يعمل على التقليل من فاعلية العلاجات الخاصة بأمراض الكبد مثل تليف الكبد والتشمع الكبدي. أنه قد يعمل على تضييق وإغلاق الأوعية الدموية الواصلة إلى الكبد ما يفقدها نشاطها بشكل كامل.
يساعد في التقليل من مستوى الكوليسترول في الدم.
يساعد في التقليل من ضغط الدم ما يعني الحد من إحتمالية الإصابة بأمراض القلب المختلفة.
يحفز عملية إنتاج أكسيد النتريك الذي يعمل على توسعة الأوعية الدموية ما يساعد في منع الجلطات الدموية.
يمتاز باحتوائه على العديد من العناصر الغذائية التي تساعد في مكافحة الجراثيم والفيروسات المختلفة ومنها: الكالسيوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والسيلينيوم، بالإضافة إلى مركبات الكبريت وفيتامين C وفيتامين B6.
فوائد الثوم للكبد
للثوم فوائد عديدة للجسم عامةً وللكبد خاصةً، ومن هذه الفوائد ما يلي:
يعمل على تحفيز الكبد على أداء وظائفه ويساعده على طرد السموم، ويعود الفضل في ذلك لتركيبه الذي يضم كل من مركب الأليسين ومركب السيلينيوم حيث يساعد كلاهما في عملية تطهير الكبد من السموم ويحفزانه على الإفراز.
يساعد في الوقاية من الإصابة بمرض تليف الكبد وذلك بفضل قدرته على التقليل من نسبة الدهون الثلاثية الموجودة في الجسم والتي تعتبر أحد المسببات الأساسية لهذا المرض في حال زيادة نسبتها بشكل كبير.
أضرار الثوم على الكبد
على الرّغم من الفوائد العديدة التي تطرقنا إليها سابقاً فإن تناول الثوم بكميات كبيرة غير مدروسة له أضرار عديدة قد تتحول إلى أعراض صحية خطيرة مع مرور الوقت، حيث أنه يعتبر في كثير من الأحيان مثبطاً لعمل العلاجات التي يأخذها مرضى الإيدز ومسبباً للحساسية والطفح الجلدي، أما عن تأثيره السلبي على الكبد فيتمثل في ما يلي: أن تناوله بكميات تزيد عن الحد المطلوب يعمل على التقليل من فاعلية العلاجات الخاصة بأمراض الكبد مثل تليف الكبد والتشمع الكبدي. أنه قد يعمل على تضييق وإغلاق الأوعية الدموية الواصلة إلى الكبد ما يفقدها نشاطها بشكل كامل.
إرسال تعليق
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)