معركة المحجة في تلك المعركة خسر فيها المجاهدين خسارة كبيرة وكان
الشهداء معظمهم من نساء وأطفال وكبار السن وحتى حيوانات
أستشهد من المجاهدين المجاهد الشيخ أمام الدور ذويب الوعيري و المجاهد
محمد بورجب الحاسي و المجاهد علي الدويخ . .
معركة وادي المحجه لا يمكن المرور عليها مرور الكرام اذ انها تحوي قصة بطل شجاع المجاهد
محمد العبيدي الملقب بالعنز وسبب هذا القب كانت لديه صيحة في المعارك تشبه الى حد ما صياح العنز ومن هنا اتى هذا القب
بعد ادراك المجاهدين عدم قدرتهم على مواجهة الطليان قررو الانسحاب
ولكن المجاهد محمد العبيدي رفض الانسحاب ويرجع ذالك لوجود اهله والنجع الذي ينتمي اليه ضمن المعتقلين الذين
تقودهم كلاين الطليان وكلاين تعني صرايا العدو انسحب المجاهدون وبقي المجاهد محمد العبيدي وحده يقارعهم حتى استشهد وانتقلت روحه الطاهرة الى الرفيق الاعلى
من ثم عاد المجاهدون تحت جنح الظلام ودفنوه في وادي المحجة وتلك المعركة شارك فيها ايضآ المجاهد دخيل صالح الحاسي وفي اواخر العام 1998 الموافق 14 من شهر سبتمر انتقل الى رحمة الله وقبل وفاته بشهر ترك وصيته الى ابنائه التسعة بان يدفنوه بجوار صديقه المجاهد محمد العبيدي الملقب بالعنز وهم الان بجوار بعض
في وادي المحجة جنوب مدينة الفائدية تحتظنهم ارض ليبيا الغاليه التى دافعو عنها بالغالي والثمين في سبيل تحريرها من الغزاة الطليان
وهذه الصورة للمجاهد دخيل صالح الحاسي
الشهداء معظمهم من نساء وأطفال وكبار السن وحتى حيوانات
أستشهد من المجاهدين المجاهد الشيخ أمام الدور ذويب الوعيري و المجاهد
محمد بورجب الحاسي و المجاهد علي الدويخ . .
معركة وادي المحجه لا يمكن المرور عليها مرور الكرام اذ انها تحوي قصة بطل شجاع المجاهد
محمد العبيدي الملقب بالعنز وسبب هذا القب كانت لديه صيحة في المعارك تشبه الى حد ما صياح العنز ومن هنا اتى هذا القب
بعد ادراك المجاهدين عدم قدرتهم على مواجهة الطليان قررو الانسحاب
ولكن المجاهد محمد العبيدي رفض الانسحاب ويرجع ذالك لوجود اهله والنجع الذي ينتمي اليه ضمن المعتقلين الذين
تقودهم كلاين الطليان وكلاين تعني صرايا العدو انسحب المجاهدون وبقي المجاهد محمد العبيدي وحده يقارعهم حتى استشهد وانتقلت روحه الطاهرة الى الرفيق الاعلى
من ثم عاد المجاهدون تحت جنح الظلام ودفنوه في وادي المحجة وتلك المعركة شارك فيها ايضآ المجاهد دخيل صالح الحاسي وفي اواخر العام 1998 الموافق 14 من شهر سبتمر انتقل الى رحمة الله وقبل وفاته بشهر ترك وصيته الى ابنائه التسعة بان يدفنوه بجوار صديقه المجاهد محمد العبيدي الملقب بالعنز وهم الان بجوار بعض
في وادي المحجة جنوب مدينة الفائدية تحتظنهم ارض ليبيا الغاليه التى دافعو عنها بالغالي والثمين في سبيل تحريرها من الغزاة الطليان
وهذه الصورة للمجاهد دخيل صالح الحاسي
Post a Comment
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)