في الوقت الذي ينعم فيه المعلم الليبي بالامن والامان ومرتب مستمر وينام قرير العين يقرر ان يوقف الدراسة من اجل زيادة مرتبه
وفي المقابل المعلم الفلسطيني يتعرض لشتى انواع الاهانات وينام على اصوات القذائف التي تدك منازلهم ويصحو على اصوات الرصاص ليس هذا فقط بل تقوم قوات الاحتلال الصهيوني بمنع طلابه من دخول المدرسة لم يستسلم بل اسطفو في الشارع وادا الامانة بكل فخر
ربما لايتحصل على ربع ما يتحصل عليه المعلم الليبي وكثيرآ لا
يتقاضى مرتبه ولكنه ابا ان يوقف دراسة ابناء وطنه الجريح
حقآ نقف اجلال للمعلم الفلسطيني العظيم ونصفق له على هذه الوطنية وحب الوطن.
وفي المقابل المعلم الفلسطيني يتعرض لشتى انواع الاهانات وينام على اصوات القذائف التي تدك منازلهم ويصحو على اصوات الرصاص ليس هذا فقط بل تقوم قوات الاحتلال الصهيوني بمنع طلابه من دخول المدرسة لم يستسلم بل اسطفو في الشارع وادا الامانة بكل فخر
ربما لايتحصل على ربع ما يتحصل عليه المعلم الليبي وكثيرآ لا
يتقاضى مرتبه ولكنه ابا ان يوقف دراسة ابناء وطنه الجريح
حقآ نقف اجلال للمعلم الفلسطيني العظيم ونصفق له على هذه الوطنية وحب الوطن.
إرسال تعليق
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)