قصة غناوي علم مُقتبسه من الواقع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني
للاعلان

مُدَوَّنَةُ الْمُهَنْدِسِ نَبِيلَ دَخِيلَ الْحَاسِّيِّ تُرَحِّبُ بِضُيُوفِهَا الْكِرَامِ اهلآ وسهلآ بِكَمْ جميعآ اتمنى لَكُمْ قَضَاءُ وَقْتِ مُمْتِعٍ

قصة غناوي علم مُقتبسه من الواقع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني

هي قصه مُقتبسه من واقع يعيشه الشعب الفلسطيني ، و لكن جسدناها علي هيئه غناوة علم .. !
كان هناك غداء عمل في شركة كبيرة بإلمانيا أحتفالاً بالموظفين الجُدد ، و بعد تناول الغداء بدأ كل موظف بالتعريف عن نفسه و من أي بلد .
شاءت الأقدار أن تجمع مواطن من الكيان الصهيوني بجانب مواطن فلسطيني ، و هنا بدأ الحوار و المُشادة بينهم عندما غلبت الغيره و النخوه المواطن الفلسطيني الذي وقف و بدل مكانه و قال إنه لا يجلس بجانب عدواً له و لا يصافحه حتي يتم إسترجاع حقنا و إخراج الكيان الصهيوني الغاصب من فلسطين و هنا حدثت المُشاده الكلاميه .. !
* الإسرائيلي قال :
حكامكم اللي باعوه ، و بمالنا شرينا وطنكم .. !
* فرد الفلسطيني و قال :
بالغصب وطنا خذتوه ، و بالغصب يا أغزا رادينه .. !
* رد الأسرائيلي و قال :
دوبين العرب ساكتين ، ما فيكم أتردوا وطنكم .. !
* رد الفلسطيني قال :
بأرواحنا بلا فزاع ، و أمعانا الله جايينكم .. !
* رد الإسرائيلي و قال :
ما فيك لا جهد لا حيل ، بلا أمكابره يا المنكسر .. !
* رد الفلسطيني و قال :
خليك في أوهامك نين ، ما تصحى إلا واخذينك .. !
* رد الأسرائيلي و قال :
بِسلاحنا اللي أنريدوه ، ينجاب ع المهل لا عندنا .. !
* رد الفلسطيني و قال :
نطبخ لك أمغير الصبر ، ب جيوشي علي نار هاديه .. !
و هنا كانت نهايه الحوار ، و للعلم هي قصه من وحي الخيال ، و لكن تُلامس واقع يعيشه الشعب الفلسطيني .
* غناوي العلم و السيناريو تأليف : " بوجبر العشيبي " .

إرسال تعليق

(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

ليبيا لليبيين يسقط الاحتلال التركي

مساحة إعلانية

اذكر الله

يمكنك مشاركة الموضوع على الواتساب من هاتفك المحمول فقط

اكتب كلمة البحث واضغط إنتري