رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ليس من أصول تركية
أن أردوغان من يهود الدونمة، حيث يُعتبر هذا الفصيل أخطر جنس بشري على الأرض، يركضون وراء المناصب السياسية رفيعة المستوى ويحاولون السيطرة على الدول المجاورة، وهذا يبدو واضحاً على أردوغان العثماني الذي يلهث خلف أطماعه وشهواته.
أن أردوغان من يهود الدونمة، حيث يُعتبر هذا الفصيل أخطر جنس بشري على الأرض، يركضون وراء المناصب السياسية رفيعة المستوى ويحاولون السيطرة على الدول المجاورة، وهذا يبدو واضحاً على أردوغان العثماني الذي يلهث خلف أطماعه وشهواته.
أردوغان وزوجته من أصل يهودي
قال مجموعة من الباحثين، بشأن أصول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التى مازال يخفيها عن الجميع، إن أردوغان وزوجته من أصل يهودي، وذلك وفقاً لكتاب أبناء موسي .
أن أردوغان يتنمى إلى طائفة يهود الدونمة مؤسسى الحركة
الصهيونية العالمية، الذين ينتمون لي حاخام يدعى شابتاي تزيفي.
أن يهود الدونمة هم طائفة من يهود
أسبانيا دخلت تركيا هرباً من سيطرة محاكم التفتيش فى اسبانيا،
التى قامت باضطهاد اليهود وتعذيبهم بعد أن أحكمت محاكم
التفتيش الاسبانية سيطرتها على الدولة، لذلك هرب عدد كبير
من اليهود إلى الدولة العثمانية فيما قُتل الآخرون.
أن الدولة العثمانية كان يحكمها وقتها السلطان العثمانى محمد
الثانى، فرحب بيهود الدونمة وأدخلهم هم والحاخام شابتاى فى
الإسلام، طمعاً فى ممتلكاتهم لأنهم كانوا تجار أغنياء، وفقاً
للكاتب الإنجليزي هنري ماكو.
واستطاع يهود الدونمة الدخول فى الحياة السياسية التركية،
وتمكنوا من تكوين جماعة سرية تسمى حركة شباب الأتراك
والتى أسقطت السلطان العثمانى عبدالحميد الثانى، وشكل يهود
الدونمة قوة سياسية واقتصادية ثم تحولت الدولة العثمانية بعد
انتهاء الحرب العالمية الأولى إلى النظام الجمهوري الجديد، على
يد مصطفى كمال أتاتورك مؤسس الدولة التركية الحديثة
وأصبح رئيس تركيا وقام باعتقال السلطان عبدالحميد الثاني،
وهو من أصول يهود الدونمة .ويُعرف يهود الدونمة، أنهم
مسلمين ظاهرياً فقط ولكنهم لا يعيشون التعاليم الإسلامية
ويتبعون فى الخفاء الطقوس والشعائر
اليهودية، حيث أن دخولهم للإسلام كان هرباً من تعذيب محاكم
التفتيش الاسبانية حيث اشترط عليهم السلطان العثماني
عبدالحميد الثاني أن يعتنقوا الإسلام مقابل السماح لهم بدخول
تركيا.
ومن الأمور المثيرة للجدل وتكشف علاقة انتماء أردوغان إلى اليهودية، أن تركيا هى الدولة الإسلامية الأولى التى تعترف بإسرائيل سنة 1949، وقامت بإبرام اتفاقية مع المخابرات الإسرائيلية تتضمن التعاون سوياً عن طريق الطائرات والمعدات العسكرية.
ويهود الدونمة الأتراك هم المسؤولين عن الإبادة الجماعية
للأرمن فى مذبحة الأرمن، عام 1915، حيث قام الدونمة
الأتراك باغتصاب النساء وقتل الأطفال، وأشار إلى ذلك جندى
من المرتزقة كان يعمل فى الجيش العثماني وهو المؤرخ
الفنزويلي روفائيل منديز، مضيفاً أن شابا تركيا من يهود
الدونمة قام بقتل الكثير من الأرمن، ثم قتله رجل أرمنى انتقاماً
لعائلته التى فقدها فى المذبحة.
وأوضح الدكتور زكريا سالم خبير مكافحة الإرهاب الدولي، أن
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يتضامن مع إسرائيل
وذهب إلي حفل يهودي ماسوني في إحدي
السفارات الإسرائيلية
في أوروبا، حتى يوقع اتفاقية تدين ألمانيا على تصريحاتها بشأن
المحرقة اليهودية.
وكشف خبير مكافحة الإرهاب الدولي، أن زوجة الرئيس التركي أردوغان تسير على نفس خطاه المخادعة، حيث قامت باصطحاب وفد من الإعلام التابع للنظام لنقل مشهد تمثيلي عن تعاطفها مع مسلمي بورما، على الرغم من أن زوجها حليف قوى مع الدولة الإسرائيلية عسكرياً واقتصادياً واستراتيجياً.
الرئيس التركي يتواطأ مع إسرائيل فى اغتصاب القدس
أثناء زيارته للقدس وتقابل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي أريئيل
شارون، ورحب شارون حينها بأردوغان قائلا: "مرحباً بك فى
مدينتنا المقدسة ولم يعترض أردوغان أو يعترض على ما قاله
بل تواطأ مع شارون.
والتقى أردوغان أيضاً بالرئيس الإسرائيلي موشية كاتساف، وقام
بوضع أكاليل من الزهور على قبر الجنود الإسرائيليين فى
زيارته للنصب التذكارى للمحرقة اليهودية التى يطلقون عليها ياد
فشيم، على الرغم من أن هؤلاء الجنود قتلوا أثناء احتلالهم للدول
العربية فى الشرق الأوسط.
Post a Comment
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)