في ذكرى الـ17 على استشهادها
راشيل كوري ناشطة امريكية.. تخليدًا لذكرى استشهاد الناشطة كوري بواسطة جرافة إسرائيلية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة عام 2003
كوري لم تشفع لها جرافات الاحتلال، إذ تعمدت الجرافات دهسها والامعان في التنكيل بجسدها مرتين، ليدلل على حجم القتل والارهاب الاسرائيلي منذُ احتلاله لفلسطين.
وبالرغم من مرور 17 عاما على وفاة هذه الفتاة الرمز، لم يستطع الاحتلال ولا داعميه القضاء على القضية الفلسطينية، وما يزال النشطاء المؤيدون لهذه القضية العادلة يتوافدون إلى هذه الأرض المقدسة لدعم شعبها في معركته العادلة ضد الاحتلال الإسرائيلي الغاشم.
لن تموت قضية يدفع ابناؤها وأصدقاؤهم وأنصارهم حياتهم من أجل أن تبقى حية.
لن تموت قضية يدفع ابناؤها وأصدقاؤهم وأنصارهم حياتهم من أجل أن تبقى حية.
Post a Comment
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)