الى من تربعو على الكراسي وهم لا فائدة ترجا منهم
قبل ساعه كنت في ثاني اكبر معبد يوناني في العالم زيوس الاجواء ممطره ويتخللها الضباب والمبنى مهمل بلا حراسة بدون حتى تفعيل الشرطة السياحية وتوفير كمرات مراقبه للاماكن التاريخية والمحافظه على نظافتها
عند مغادرتي للمكان الخالي من ضجيج البشر المنافقين صادفتني اسرة ليبية من اهلنا في الغرب شاهدة الفرحة على وجوههم وبعظهم مذهول لكبر حجم هذا المعلم التاريخي شيء مفرح ان تنشط السياحة الداخليه والمحزن هو غياب الشرطة السياحية لكي تحمي هذا التاريخ العريق وهو مصدر دخل للدولة الفاشلة.
إرسال تعليق
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)