قصة غناوه
و بلهجتنا الدارجه :
يحكى أن وحده متزوجه و خوها كان صاحبا لراجلها بلكل و رفاقه من صغرهم و ديما خط سيرهم واحد .
الحصيل يوم من الأيام تهارج خوها مع راجلها ، إشوى مكرا في صاحبه مشى و كرها من عنده و شالها لحوشه و إقعدت عنده و قعدتها اللي طولت بالحيل ، و كل ما إتقول له شيلني لزوجي يخرب لها و يغم و ما يدورهش ، و صاحبه يدز له في عرب و هي تحايل من يالاها و هو لا حياة لمن تنادي .. !
إهلبن ثلاث شهور و خوها إيجد عليه مولود و دار طهور ، و طبعا الطهور من قبل له وضعه كأنه فرح ( إغنا و كشك و ذبايح و جو ما شاء الله هههههه ) .
في هاذيك الحوسه إخطر ع الوليه راجلها و رايفت عليه بلكل ، إشوي قعدت إتدندن و تقول ( هم اللي خالقينه ) و تعاود فيها و تصن نين روحت معناها غناوه سمحه بلكل إتقول :
الناس يحسدوك عزيز ، إتقول هم اللي خالقينه .. !
لمباكر رفيقة خوها خبرت راجلها بالغناوه اللي قالتها إخته ، عمد شورها و قال لها لمي إدبشك و هيا شور حوشك .
كتبه لكم : " شاهين شلاط " .
ملحوظه :
إذا أعجبك المنشور و أردت نسخه و نقله فلك ما شئت و بدون إستئذان ، لكن عليك ذكر المصدر و عدم حذفه و ذلك أكراما و أحتراما منك لصاحبه و من باب إنساب الحق لأهله .
إذا أعجبك المنشور و أردت نسخه و نقله فلك ما شئت و بدون إستئذان ، لكن عليك ذكر المصدر و عدم حذفه و ذلك أكراما و أحتراما منك لصاحبه و من باب إنساب الحق لأهله .
#ع_الفاهق
إرسال تعليق
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)