لم يعد يخفى على احد الحال السيئة التي وصل اليها المواطن الليبي في ظل النكبه اليهودية جميع مقومات الحياة تكاد تكون معدومه
اصبح المواطن الليبي يخشى المرض نظرآ لتردي الخدمات الصحية وغياب الرقابه والعبث والاستهتار بارواح البشر
وانهيار تام للبنيه التحتية بسبب توقف الصيانة لسنوات طوال وحتى عندما تتعاقد احدا البلديات مع شركة خاصة لغرض الصيانة يتم التلاعب في الصيانة بحيث اصبحت الصيانة تتكرر في السنة عدة مرات
عندما تتجول في المدن الليبيه تشاهد الحفريات هنا وهناك وكانما ذالك المخلوق (بوعمايه) ينبش الارض
هذا على الصعيد الصحي والخدمي للمواصلات
اما بالنسبة للطاقة الكهربائية حدث ولا حرج في كل سنة تحدث حالات وفايات بسبب انقطاع التيار الكهربائي وغياب سبل التدفئه من محروقات اي حياة ذل هذه الي يحياها المواطن الليبي
اما الاقتصاد اصبح الدينار الليبي في الحضيض لا قيمة له منذ طباعة علم النكبه اليهودية عليه كل شي ارتفع ثمنه فما عسى المواطن البسيط ان يفعل في ظل تسع سنوات عجاف خلالها اصبح كل من تقلد منصب من القطط السمان ولا يخفى على احد المعانات التي تمر بها ليبيا من جراء النكبة اليهودية
الى متى هذا الصمت..؟
الى متى يستمر العبث اصبح الوضع المعيشي لا يطاق وهذا قليل من كثير ماخفي كان اعظم
واصبح التغيير مطلب ملح ولا سبيل لنهوض ليبيا من جديد الا بدماء جديده ذات خبره سياسية واقتصادية وتجيد التصرف وهنا لا لا يوجد سوى شخص واحد فقط يستطيع انتشال ليبيا من الوحل الذي طالها وهو د.سيف الاسلام معمر محمد بومنيار القذافي
المسؤولين السابقين للنكبه كلهم شدو الرحال الى الخارج ولكن هذا الرجل لم يهرب بل قاسم الشعب ما يعانوه من ويلات الحرب وذل العيش الذي اصبح فيه المواطن مهان في ابسط حقوقه وعليه الانتفاض ونفض غبار العملاء من قامو بايصال ليبيا الى الوحل اعلم جيدآ ان هذه المقالة لن تجدي نفع مع من تحررو وحررو الوطن فهم مستفيدين من هذه النكبه اليهودية ولا يريدون انتهائها الا بموت المواطنين في اخر المطاف ونسال الله ان يهدي الشعب الى طريق الحرية الحقيقية تحت ظل الجماهيرية 2
______________
م.نبيل دخيل الزلمطي
اصبح المواطن الليبي يخشى المرض نظرآ لتردي الخدمات الصحية وغياب الرقابه والعبث والاستهتار بارواح البشر
وانهيار تام للبنيه التحتية بسبب توقف الصيانة لسنوات طوال وحتى عندما تتعاقد احدا البلديات مع شركة خاصة لغرض الصيانة يتم التلاعب في الصيانة بحيث اصبحت الصيانة تتكرر في السنة عدة مرات
عندما تتجول في المدن الليبيه تشاهد الحفريات هنا وهناك وكانما ذالك المخلوق (بوعمايه) ينبش الارض
هذا على الصعيد الصحي والخدمي للمواصلات
اما بالنسبة للطاقة الكهربائية حدث ولا حرج في كل سنة تحدث حالات وفايات بسبب انقطاع التيار الكهربائي وغياب سبل التدفئه من محروقات اي حياة ذل هذه الي يحياها المواطن الليبي
اما الاقتصاد اصبح الدينار الليبي في الحضيض لا قيمة له منذ طباعة علم النكبه اليهودية عليه كل شي ارتفع ثمنه فما عسى المواطن البسيط ان يفعل في ظل تسع سنوات عجاف خلالها اصبح كل من تقلد منصب من القطط السمان ولا يخفى على احد المعانات التي تمر بها ليبيا من جراء النكبة اليهودية
الى متى هذا الصمت..؟
الى متى يستمر العبث اصبح الوضع المعيشي لا يطاق وهذا قليل من كثير ماخفي كان اعظم
واصبح التغيير مطلب ملح ولا سبيل لنهوض ليبيا من جديد الا بدماء جديده ذات خبره سياسية واقتصادية وتجيد التصرف وهنا لا لا يوجد سوى شخص واحد فقط يستطيع انتشال ليبيا من الوحل الذي طالها وهو د.سيف الاسلام معمر محمد بومنيار القذافي
المسؤولين السابقين للنكبه كلهم شدو الرحال الى الخارج ولكن هذا الرجل لم يهرب بل قاسم الشعب ما يعانوه من ويلات الحرب وذل العيش الذي اصبح فيه المواطن مهان في ابسط حقوقه وعليه الانتفاض ونفض غبار العملاء من قامو بايصال ليبيا الى الوحل اعلم جيدآ ان هذه المقالة لن تجدي نفع مع من تحررو وحررو الوطن فهم مستفيدين من هذه النكبه اليهودية ولا يريدون انتهائها الا بموت المواطنين في اخر المطاف ونسال الله ان يهدي الشعب الى طريق الحرية الحقيقية تحت ظل الجماهيرية 2
______________
م.نبيل دخيل الزلمطي
إرسال تعليق
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)